الحمل الزائد خلال أزمة COVID-19؟الحمل الزائد علي الانترنتكورونا
كيف يتعامل الإنترنت مع الحمل الزائد خلال أزمة كورونا COVID-19؟
كيف يتعامل الإنترنت الحمل الزائد خلال أزمة COVID-19؟
مع جائحة كرونا COVID-19 الحالية الذي أدت إلى زيادة الطلب على الخدمات عبر
الإنترنت ، كانت هناك مخاوف بشأن قدرة الانترنت على تحمل الضغط والتحميل الزائد عليه خاصة ان الجميع في منازلهم هذه الايام يقضون الحجر في تصفح الانترنت .
تبحث دراسة جديدة بواسطة Fastly لأنماط حركة المرور بين يناير ومارس في الاتجاهات الإقليمية للولايات الأمريكية الرئيسية والدول في جميع أنحاء العالم التي تعد من أكثرها تأثراً بجائحة COVID-19.
ومما لاشك فيه أن تحديات جودة الإنترنت ترتبط إلى حد كبير بسياسات الحد من انتشار كورونا مثل إغلاق المدارس وطلبات البقاء في المنزل.
لذلك تشهد معظم صناعات المجتوي كموقع youtube مثلا حركة زيادة ضخمة في عدد الزائرين ، و شهد قطاع النشر الرقمي أعلى زيادات في نسبة الزائرين ايضا.
تظهر الدراس أن المناطق التي تأثرت بشدة بالوباء تشهد ارتفاعًا هائلا في حجم المستخدمين للانترنت ، وغالبًا ما تتوافق بشدة مع سياسات إغلاق المدارس .مما يؤدي الي خفض سرعات الانترنت عندما يصبح الأشخاص في المنزل تزامنا مع إغلاق المدارس ايضا.
يقول مشغلو الشبكات انهم يقدرون على التعامل مع الزيادة في الطلب.
ومع ذلك ، اتخذت خدمات البث من Netflix إلى Disney + خطوات لتقليل استخدام النطاق الترددي وخفض جودة الصورة في محاولة لتقليل الضغط علي الانترنت العالمي،
بناءا علي طلب تييري بريتون ، مفوض الاتحاد الأوروبي للسوق والخدمات الداخلية ، لحث منصات البث على خفض جودة الفيديو من أجل منع التحميل الزائد.
حتى الآن ، استجابت Netflix و Google و Amazon للاستماع ، في حين قالت Sony مؤخرًا أنها ستبدأ في إبطاء تنزيلات ألعاب PlayStation في أوروبا للتخفيض من مستوى استهلاك الانترنت.
الصورة التالية توضح مدي تأثُر اداء الانترنت بسبب جائحة كورونا.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رئيك يهمنا> اجعل رأيك بناءاَ